THE BEST SIDE OF النقد في العمل

The best Side of النقد في العمل

The best Side of النقد في العمل

Blog Article



يعد المنهج النفسي من المناهج النقدية الحديثة التي تقوم على أسس ومعايير علمية محددة، تقرأ النصوص الأدبية من خلالها وتقاس بها جودتها وقيمتها، وعلى الرغم من أن المنهج النفسي يتصل اتصالًا وثيقًا بعلم النفس إلا أنّ تحليل الآداب من خلاله لم يتجاوز حدود النظرية الفكرية، لا سيّما أن القراءة من خلال هذا المنهج تحتاج إلى إمعان دقيق بتفاصيل حياة الأديب وإلمام وافٍ بتفاصيلها ووقائعها، بالإضافة إلى آثاره ونتاجاته الإبداعية التي قد يعتريها شيء من الصنعة والغموض، لذلك فقد اختلف النقاد في ردة فعلهم تجاه المنهج النفسي بين مناصر ومؤيد له وبين معارض ومناهض لدراسة الأدب من خلاله.[٢١]

خامسًا، يجب أن نتعلم كيفية استخدام النقد السلبي لتحفيز أنفسنا. بدلاً من الاستسلام للشعور بالإحباط والاحتقار، يمكننا استخدام النقد السلبي كحافز لتحقيق التحسين والتطور.

أولاً وقبل كل شيء، يجب أن تتذكر أن النقد والتقييم السلبي ليس بالضرورة يعكس حقيقة أو واقعًا مطلقًا. قد يكون الشخص الذي ينتقدك أو يقيمك بشكل سلبي لديه آراءه الخاصة وقد يكون لديه دوافعه الشخصية.

الحكم: عرف فيلدمان الحكم بأنه “إعطاء العمل مرتبة بالنسبة إلى الأعمال الأخرى من النوع نفسه”. حينما يعطي حکماً نقدياً على عمل فني فمن الواجب أن ينسب إلى عدد كبير من أعمال مشابهة، فبعض النقاد يقع في خطأ كبير في الرجوع إلى أعمال فنية حديثة؛ فالأصح أن يعتمد على نطاق أوسع من المواضيع المماثلة في الزمان والمكان، فنطاق المواضيع المماثلة في هذا الزمان يعتبر كماً هائلاً، لذلك يعتبر معرفة الكثير من تاريخ الفن دعم كبير للحكم النقدي للناقد، ومقارنة الأعمال الحاضرة بأفضل أعمال الماضي لا تعني محاكاة الماضي ضمناً، بل بشكل عقلاني للوصول إلى الفخامة، ويجب معرفة كذلك التقنيات الملائمة، فإن الفخامة التقنية تعني بالمنطق استخدام الأدوات والخامات، والتوافق الشديد بين مظهر، ومعنى، ووظيفة العمل الفني.

المهارات الناعمة تحديد الأولويات: كيف تحدد وتدير أولوياتك في العمل؟

قد يكون الحصول على الدعم والتشجيع في تطوير مهارات التفكير النقدي تحديًا آخر. إذا كنت لا تحصل على الدعم الكافي من زملائك أو رؤسائك، فمن المهم أن تتحلى بالثبات والتصميم والصبر.

إذا عدنا للمثال السابق بخصوص تقييم العروض، تخيل معي أنَّ إحدى الشركات مملوكة لشخص تعرفه ولا تحبه! فقمت بإغفال عرضه وتشويه صورته لتحرمه من هذه الفرصة... هنا أنت قمت بخطأين كبيرين؛ الأول هو تزوير الحقائق والثاني هو التصرف وفق الأهواء استكشف المزيد الشخصية، وهذا هو النقد السلبي أو الهدَّام، لنقلب الصورة ونعتبر أن صديقك كان أحد المتقدمين بالعروض، فقمت أنتَ بتجميل عرضه وإخفاء السلبيات عن الشركة ليتم اختياره، ستكون فعلياً قد وقعت في نفس الأخطاء.

التعامل مع النقد والتقييم السلبي هو أمر يواجهه الكثيرون في حياتهم اليومية. قد يكون النقد والتقييم السلبي مؤلمًا ومحبطًا، ولكن هناك استراتيجيات يمكن اتباعها للتعامل معه بشكل صحيح وبناء.

ولتعزيز ثقتكِ بنفسك والتعامل مع الانتقادات الموجهة إليكِ، وتحويلها إلى قوة تدفع مسيرتك المهنية تحديدًا إلى التميُز والتقدم بخطوات ثابتة؛ تتبعّي السطور القادمة عبر موقع "هي" للتعرف على أساليب فعالة وهادفة للتعامل مع الانتقادات في العمل، بناءً على توصيات استشاري التنمية البشرية الدكتورعلى رياض من القاهرة.

لا تدع أعباء الإخفاقات السابقة تزعجك. إنّ جلد ذاتك على كل الأشياء التي كان بإمكانك القيام بها بشكل أفضل هو مضيعة لوقتك وطاقتك، فمن الأفضل لك توجيه هذه الطاقة إلى تعلم أشياء جديدة والعمل على تحقيق أهداف أخرى.

تعتبر تحديد الأولويات أداة قوية في إدارة الوقت والموارد، وتساعد على تجنب التشتت وزيادة الإنتاجية.

حاول أن تبدأ بما هو جيد دائماً، وأن تنتهي باقتراحات ستجعله أفضل، بحيث تكون الأشياء السلبية في المنتصف بين بداية سعيدة ونهاية مثيرة للحماسة.

صرف الاهتمام عن أهمية الانتقاد أو قيمته من خلال المبالغة في إبراز نقاط القوة (على سبيل المثال: "لا يهم أنّني أحياناً أكون فظاً في التعامل مع العملاء لأنّني أبيع أكثر من زملائي الآخرين")

ناقشي باحترام وتقبلي فكرة الشخص الذي أمامك كأحد الأساليب الهادفةللتعامل بثقة مع الانتقادات في العمل

Report this page